جبلت
النفوس على حب من أحسن إليها، و
تعلقت القلوب بمن كان له الفضل عليها،
و ليس أعظم إحسانا و لا أكثر فضلا بعد الله
سبحانه و تعالى من الوالدين. حيث قرن الله حقهما بحقه، و شكرهما بشكره، و أوصى
بهما إحسانا بعد الأمر بعبادته فقال: (و اعبدوا الله و لا تشركوا به شيئا و
بالوالدين إحسان)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق