الاثنين، 24 ديسمبر 2012

إلى بشار الأسد

أ مازلت مصرا على ضلالتك؟ أما يكفيك سيل الدماءو زهق الأرواح؟ من تريد أن تحكم؟ و الله إن اسمك ليس ببشار و بل الأفضل أن تدعى بتار الأسد. ارحل و أترك هذا الشعب ليستريح من ظلمك الذي هو امتداد لظلم ابيك. أيها الشعب السوري البطل أماك خيارين لا ثالث لهما اما أن تعيش عيش عزيز أو أن تموت موت شهيد أما أن تنكسر لهذا الطاغوت فهو عار عليكم و أعلموا إن تنصروا الله ينصركمو لا غالب لكم. و الله أكبرو لا نامت أعين الجبناء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق